سورة التين
ijk
ÈûüÏnG9$#ur ÈbqçG÷ƒ¨“9$#ur ÇÊÈ Í‘qèÛur tûüÏZÅ™ ÇËÈ #x‹»ydur Ï$s#t7ø9$# ÂúüÏBF{$# ÇÌÈ ô‰s)s9 $uZø)n=y{ z`»|¡SM}$# þ’Îû Ç`|¡ômr& 5OƒÈqø)s? ÇÍÈ ¢OèO çm»tR÷ŠyŠu‘ Ÿ@xÿó™r& tû,Î#Ïÿ»y™ ÇÎÈ žwÎ) tûïÏ%©!$# (#qãZtB#uä (#qè=ÏHxåur ÏM»ysÎ=»¢Á9$# óOßgn=sù íô_r& çŽöxî 5bqãYøÿxE ÇÏÈ $yJsù y7ç/Éj‹s3ム߉÷èt/ ÈûïÏe$!$$Î/ ÇÐÈ }§øŠs9r& ª!$# È/s3ômr'Î/ tûüÉKÅ3»ptø:$# ÇÑÈ
{وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ}
أقسم قسماً بالتين والزيتون لما فيهما من المنافع وهما في الأرض المباركة فلسطين التي بعث فيها الأنبياء.
أقسم قسماً بالتين والزيتون لما فيهما من المنافع وهما في الأرض المباركة فلسطين التي بعث فيها الأنبياء.
{وَطُورِ سِينِينَ}
وأقسم بـطور سيناء وهو الجبل الذي كلم الله عليه موسى ، فشرف هذا المكان بهذا التكليم، وصارت له ميزة من القداسة والنفاسة.
{وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ}
وأقسم بـ مكة مهبط الوحي، ومهد الرسالة، وأرض محمد صلى الله عليه وسلم، فيها مولده ومبعثه وقبلته، فـ عيسى في أرض التين والزيتون، وموسى في طور سيناء، ومحمد في مكة .
{لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}
لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة وأجمل شكل وأبهى منظر، تناسب في الأعضاء وتناسق في الخلق، وتوافق في القوام.
{ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ}
ثم رددناه بالكفر إلى أهون من البهائم، وأضل من الأنعام، وجعلنا مأواه النار لما أشرك بالواحد القهار.
{إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ}
لكن من آمن وعمل صالحاً له أجر عظيم، ونعيم مقيم، بجوار رب رحيم، مع ثواب لا ينقطع وخير لا ينقضي.
{فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ}
ماذا يحملك -أيها الإنسان- على التكذيب بالبعث والحساب بعد وضوح الأدلة من الكتاب والسنة وقدرة الله على جمع الناس للثواب والعقاب؟
{أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ}
أليس الله الذي جعل يوم الفصل للحكم بالعدل بأحكم الحاكمين فيما قضى وقدر، وصرف ودبر، ونهى وأمر، وحكم وأخبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق