سورة الليل
ijk
È@ø‹©9$#ur #sŒÎ) 4Óy´øótƒ ÇÊÈ Í‘$pk¨]9$#ur #sŒÎ) 4’©?pgrB ÇËÈ $tBur t,n=y{ tx.©%!$# #Ós\RW{$#ur ÇÌÈ ¨bÎ) ö/ä3u‹÷èy™ 4Ó®Lt±s9 ÇÍÈ $¨Br'sù ô`tB 4‘sÜôãr& 4’s+¨?$#ur ÇÎÈ s-£‰|¹ur 4Óo_ó¡çtø:$$Î/ ÇÏÈ ¼çnçŽÅc£uãY|¡sù 3“uŽô£ãù=Ï9 ÇÐÈ $¨Br&ur .`tB Ÿ@σr2 4Óo_øótGó™$#ur ÇÑÈ z>¤‹x.ur 4Óo_ó¡çtø:$$Î/ ÇÒÈ ¼çnçŽÅc£uãY|¡sù 3“uŽô£ãèù=Ï9 ÇÊÉÈ $tBur ÓÍ_øóムçm÷Ztã ÿ¼ã&è!$tB #sŒÎ) #“¨Šts? ÇÊÊÈ ¨bÎ) $oYø‹n=tã 3“y‰ßgù=s9 ÇÊËÈ ¨bÎ)ur $uZs9 notÅzEzs9 4’n<rW{$#ur ÇÊÌÈ ö/ä3è?ö‘x‹Rr'sù #Y‘$tR 4‘©àn=s? ÇÊÍÈ Ÿw !$yg9n=óÁtƒ žwÎ) ’s+ô©F{$# ÇÊÎÈ “Ï%©!$# z>¤‹x. 4’¯<uqs?ur ÇÊÏÈ $pkâ:¨Zyfã‹y™ur ’s+ø?F{$# ÇÊÐÈ “Ï%©!$# ’ÎA÷sム¼ã&s!$tB 4’ª1u”tItƒ ÇÊÑÈ $tBur >‰tnL{ ¼çny‰YÏã `ÏB 7pyJ÷èÏoR #“t“øgéB ÇÊÒÈ žwÎ) uä!$tóÏGö/$# Ïmô`ur ÏmÎn/u‘ 4’n?ôãF{$# ÇËÉÈ t$öq|¡s9ur 4ÓyÌötƒ ÇËÊÈ
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1)
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2)
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى (3)
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4)
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها ،وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه،وبخلق الزوجين:الذكر الأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
(5-7)
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2)
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى (3)
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4)
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها ،وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه،وبخلق الزوجين:الذكر الأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
(5-7)
فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى (5)
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6)
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)
فأما من بذل من ماله واتقى الله في ذلك وصدق ب((لا إله إلا الله )) وما دلت عليه وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير
والصلاح ، ونيسر له أموره .
(8-9)
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6)
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)
فأما من بذل من ماله واتقى الله في ذلك وصدق ب((لا إله إلا الله )) وما دلت عليه وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير
والصلاح ، ونيسر له أموره .
(8-9)
وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8)
وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9)
وأما من بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذب ب((لا إله إلا الله )) وما
دلت عليه وما ترتب عليها من الجزاء
(10-11)
وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9)
وأما من بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذب ب((لا إله إلا الله )) وما
دلت عليه وما ترتب عليها من الجزاء
(10-11)
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10)
وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11)
فسنيسر له أسباب الشقاء ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .
(12-13)
وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11)
فسنيسر له أسباب الشقاء ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .
(12-13)
إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12)
وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى (13)
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبين طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من
طريق الضلال ،وإن لنا ملك الحياة الآخره والحياة الدنيا.
(14)
فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14)
فحذرتكم -أيها الناس- وخوفتكم نارا تتوهج وهي نار جهنم .
(15-16)
وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى (13)
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبين طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من
طريق الضلال ،وإن لنا ملك الحياة الآخره والحياة الدنيا.
(14)
فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14)
فحذرتكم -أيها الناس- وخوفتكم نارا تتوهج وهي نار جهنم .
(15-16)
لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15)
الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16)
لا يدخلها إلا من كان شديد الشقاء ، الذي كذب نبي الله محمدا صلى الله عليه وسلم وأعرض عن الإيمان بالله ورسولة وطاعتهما .
(17-21)
الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16)
لا يدخلها إلا من كان شديد الشقاء ، الذي كذب نبي الله محمدا صلى الله عليه وسلم وأعرض عن الإيمان بالله ورسولة وطاعتهما .
(17-21)
وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17)
الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18)
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى (19)
إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20)
وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)
وسيزحزح عنها شديد التقوى ، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير ، وليس إنفاق ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا ، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه ، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18)
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى (19)
إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20)
وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)
وسيزحزح عنها شديد التقوى ، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير ، وليس إنفاق ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا ، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه ، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق